شركة ابناء التطوير
 بدايات الوحي للنبي R2

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شركة ابناء التطوير
 بدايات الوحي للنبي R2
شركة ابناء التطوير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
»  سـجل حضَورك بَــ أستـغـفُرُ الله ..
 بدايات الوحي للنبي Emptyالأحد 28 أكتوبر 2012, 2:34 pm من طرف مدير المنتدى

» وتستمر مصائب المنتخب الانكليزي وفاة والد الاعب ديفو وعودتة الى فرنسا
 بدايات الوحي للنبي Emptyالسبت 09 يونيو 2012, 9:06 am من طرف مدير المنتدى

»  أإصصصلحِْ نفسسسكـْ
 بدايات الوحي للنبي Emptyالسبت 09 يونيو 2012, 8:58 am من طرف مدير المنتدى

»  فوائد ابتلاء الله للمؤمن
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 12:23 pm من طرف مدير المنتدى

» هل توجد عيون بلا دموووع
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 11:22 am من طرف مدير المنتدى

» اجمل العبارات التى قيلت عن الخيانه
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 11:21 am من طرف مدير المنتدى

» قوانين الفسم العام
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 11:18 am من طرف مدير المنتدى

» كيف تجعل موضوعك مميزا فى القسم العام
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 11:17 am من طرف مدير المنتدى

» قوانين القسم الاسلامى
 بدايات الوحي للنبي Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2012, 11:02 am من طرف مدير المنتدى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

بدايات الوحي للنبي

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 بدايات الوحي للنبي Empty بدايات الوحي للنبي

مُساهمة من طرف مدير المنتدى الأحد 17 يوليو 2011, 4:23 pm

تلك هي قصة بداية النبوة ونزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم لأول مرة ، وقد كان ذلك في رمضان في ليلة القدر ، قال الله تعالى : ( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ) وقال : ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) وقد أفادت الأحاديث الصحيحة ان ذلك كان ليلة الإثنين قبل أن يطلع الفجر .

وحيث إن ليلة القدر تقع في وتر من ليالي العشر الأواخر من رمضان ، وقد ثبت علمياً أن يوم الإثنين في رمضان من تلك السنة إنما وقع في اليوم الحادي والعشرين فقد أفاد ذلك أن نبوته صلى الله عليه وسلم إنما بدأت في الليلة الحادية والعشرين من رمضان سنة إحدى وأربعين من مولده صلى الله عليه وسلم وهي توافق اليوم العاشر من شهر أغسطس سنة 610 م وكان عمره صلى الله عليه وسلم إذ ذاك أربعين سنة قمرية وستة أشهر واثني عشر يوماً ، وهو يساوي تسعاً وثلاثين سنة شمسية وثلاثة أشهر واثنين وعشرين يوماً فكانت بعثته على رأس أربعين سنة شمسية .

فترة الوحي ثم عودته : وكان الوحي قد وانقطع فتر بعد أول نزوله في غار حراء كما سبق ودام هذا الانقطاع أياما ، وقد ترك ذلك في النبي صلى الله عليه وسلم شدة وكآبة وحزنا ، ولكن المصلحة كانت في هذا الانقطاع ، فقد ذهب عنه الروع ، وتثبت من أمره ، وتهيأ لاحتمال مثل ما سبق حين يعود ، وحصل له التشوف والانتظار ، وأخذ يرتقب مجيء الوحي مرة أخرى. وكان صلى الله عليه وسلم قد عاد من عند ورقة بن نوفل إلى حراء ليواصل جواره في غاره ، ويكمل ما تبقى من شهر رمضان ، فلما انتهى شهر رمضان وتم جواره نزل من حراء صبيحة غرة شوال ليعود إلى مكة حسب عادته .

قال صلى الله عليه وسلم فلما استبطنت الوادي – أي دخلت في بطنه – نوديت ، فنظرت عن يميني فلم أر شيئاً ونظرت عن شمالي فلم أر شيئاً ونظرت أمامي فلم أر شيئاً ونظرت خلفي فلم أر شيئاً ، فرفعت رأسي فرأيت شيئاً ، فإذا الملك الذي جاءني بحراء جالس على كرسي بين السماء والأرض ، فجثت منه رعباً حتى هويت إلى الأرض ، فأتيت خديجة ، فقلت زملوني ، زملوني ، دثروني ، وصبوا علي ماءً بارداً ، فدثروني وصبوا علي ماءً بارداً، فنزلت ( يا أيها المدثر قم فأنذر وربك فكبر وثيابك فطهر والرجز فاهجر ) . وذلك قبل أن تفرض الصلاة ثم حمي الوحي وتتابع . وهذه الآيات هي بدء رسالته صلى الله عليه وسلم وهي متأخرة عن النبوة بمقدار فترة الوحي ، وتشمل على نوعين من التكليف مع بيان ما يترتب عليه .

أما النوع الأول فهو تكليفه صلى الله عليه وسلم بالبلاغ والتحذير ، وذلك في قوله تعالى : ( قم فأنذر ) فإن معناه حذر الناس من عذاب الله إن لم يرجعوا عما هم فيه من الغي والضلال ، وعبادة غير الله المتعال ، والإشراك به في الذات والصفات والحقوق والأفعال .

وأما النوع الثاني فتكليفه صلى الله عليه وسلم بتطبيق أوامر الله سبحانه وتعالى والالتزام بها في نفسه ، ليحرز بذلك مرضاة الله ، ويصير أسوة لمن آمن بالله ، وذلك في بقية الآيات ، فقوله : ( وربك فكبر ) معناه خصه بالتعظيم ، ولا تشرك به في ذلك أحداً غيره ، وقوله ( وثيابك فطهر ) المقصود الظاهر منه تطهير الثياب والجسد ، إذ ليس لمن يكبر الله ويقف بين يديه أن يكون نجساً مستقذراً ، وقوله ( والرجز فاهجر ) معناه ابتعد عن أسباب سخط الله وعذابه ، وذلك بطاعته وترك معصيته ، وقوله : ( ولا تمنن تستكثر ) أي لا تحسن إحساناً تريد أفضل منه في هذه الدنيا.

أما الآية الأخيرة فأشار فيها إلى ما يلحقه من أذى قومه حين يفارقهم في الدين ، ويقوم بدعوتهم إلى الله وحده ، فقال : ( ولربك فاصبر ) .


:تحياتي:
مدير المنتدى
مدير المنتدى
مؤسس الموقع

عدد المساهمات : 854
نقاط : 2545
تاريخ التسجيل : 01/08/2009
العمر : 27
الموقع : https://ab-tatwer.0wn0.com/

https://ab-tatwer.0wn0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 بدايات الوحي للنبي Empty رد: بدايات الوحي للنبي

مُساهمة من طرف » وآحدة مفهيه :$‘ ! الجمعة 29 يوليو 2011, 4:41 pm

مششَكوررةة

مآآتقصريين اسمررريي


ملآحظه ::موضوعك روعهه

king
» وآحدة مفهيه :$‘ !
» وآحدة مفهيه :$‘ !
عضو نشيط

عدد المساهمات : 22
نقاط : 26
تاريخ التسجيل : 28/07/2011
الموقع : آلبَيييَتتّ......~

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى